كشفت معطيات صادرة عن مسيري الموقع الإلكتروني «أمل جوب»، المتخصص في مجال التشغيل أن قافلة «الشغل للشباب»، التي توقفت بمدينة وجدة يومي 5 و6 يونيو الجاري، استقبلت أزيد من 5 آلاف طالب وشاب باحث عن الشغل.
وتهدف هذه القافلة إلى التحرك على المستوى المحلي من أجل تحقيق نجاعة مثلى للملاءمة بين مؤهلات الشباب الحاصل على شهادات وحاجيات الفاعلين الاقتصاديين. كما تروم تعزيز السياسات الجهوية للشغل بشكل يجعل المشغلين والعاملين على السواء يستفيدون من التقارب الجغرافي والثقافي.
وأكد هشام الخميري، المدير العام لموقع «أمل جوب»، أن اليوم الأول من القافلة تميز بتنظيم مائدة مستديرة شارك فيها العديد من المسؤولين والفاعلين الجامعيين والاقتصاديين بالجهة الشرقية وتمت خلالها مناقشة إشكالية إدماج الشباب الحاصل على شهادات.
وانصبت المداخلات حول التحديات والفرص المتاحة للشباب حاملي الشهادات للحصول على أول فرصة عمل والملاءمة ما بين عروض التكوين وحاجيات المقاولات من الكفاءات ودور المقاولة والسلطات العمومية في الإدماج المهني للشباب الحاصل على شهادات.
وأشار الخميري إلى أنه تمت، بالمناسبة، صياغة مجموعة من التوصيات تهم بالأساس ضرورة تعزيز وتشجيع الاستثمارات بهذه الجهة لخلق مناصب الشغل، مضيفا أن هذه القافلة تعد مشروعا مشتركا بين الجهات والجامعات والمدارس ومعاهد التكوين والإدارة والمقاولات بغية إيجاد أفضل فرص الشغل للشباب الحامل لشهادات.
وأضاف أنه من أجل تقريب الباحثين عن الشغل من بين الشباب الجامعيين وخريجي المدارس الكبرى من العالم المهني، تم تنظيم معرض للتشغيل في اليوم الثاني من القافلة، مشيرا إلى أن هذا المعرض استقبل حوالي 5 آلاف و200 زائر.
وبعد محطات أكادير ومراكش وفاس ووجدة، من المقرر أن تجوب قافلة «الشغل للشباب» مدن طنجة (19 - 20 يونيو)، والرباط (3 - 4 يوليوز)، والدار البيضاء (12 - 13 يوليوز).
المساء
وتهدف هذه القافلة إلى التحرك على المستوى المحلي من أجل تحقيق نجاعة مثلى للملاءمة بين مؤهلات الشباب الحاصل على شهادات وحاجيات الفاعلين الاقتصاديين. كما تروم تعزيز السياسات الجهوية للشغل بشكل يجعل المشغلين والعاملين على السواء يستفيدون من التقارب الجغرافي والثقافي.
وأكد هشام الخميري، المدير العام لموقع «أمل جوب»، أن اليوم الأول من القافلة تميز بتنظيم مائدة مستديرة شارك فيها العديد من المسؤولين والفاعلين الجامعيين والاقتصاديين بالجهة الشرقية وتمت خلالها مناقشة إشكالية إدماج الشباب الحاصل على شهادات.
وانصبت المداخلات حول التحديات والفرص المتاحة للشباب حاملي الشهادات للحصول على أول فرصة عمل والملاءمة ما بين عروض التكوين وحاجيات المقاولات من الكفاءات ودور المقاولة والسلطات العمومية في الإدماج المهني للشباب الحاصل على شهادات.
وأشار الخميري إلى أنه تمت، بالمناسبة، صياغة مجموعة من التوصيات تهم بالأساس ضرورة تعزيز وتشجيع الاستثمارات بهذه الجهة لخلق مناصب الشغل، مضيفا أن هذه القافلة تعد مشروعا مشتركا بين الجهات والجامعات والمدارس ومعاهد التكوين والإدارة والمقاولات بغية إيجاد أفضل فرص الشغل للشباب الحامل لشهادات.
وأضاف أنه من أجل تقريب الباحثين عن الشغل من بين الشباب الجامعيين وخريجي المدارس الكبرى من العالم المهني، تم تنظيم معرض للتشغيل في اليوم الثاني من القافلة، مشيرا إلى أن هذا المعرض استقبل حوالي 5 آلاف و200 زائر.
وبعد محطات أكادير ومراكش وفاس ووجدة، من المقرر أن تجوب قافلة «الشغل للشباب» مدن طنجة (19 - 20 يونيو)، والرباط (3 - 4 يوليوز)، والدار البيضاء (12 - 13 يوليوز).
المساء
0 التعليقات:
إرسال تعليق