4:24 م
Fne _Tetouan
اختتمت يوم الجمعة 18 مايو 2012، الدورة التكوينية التي نظمتها نيابة وزارة التربية الوطنية بالناظور، لفائدة المنشطات والمنشطين المجازين، المتعاقدين مع النيابة في إطار البرنامج العام لمحاربة الأمية وعددهم 18، إضافة إلى 65 منشطة متعاقدة في إطار برنامج الشراكة مع الجمعيات.
هذه الدورة التكوينية تواصلت لمدة أربعة أيام، بعدما افتتحها يوم الثلاثاء 15 مايو، الأستاذ عبد الله يحيى النائب الإقليمي لنيابة الناظور، بحضور رؤساء المصالح النيابية والمؤطرين وعدد من الفاعلين، حيث ألقى كلمة رحب فيها بالمشاركين، منوها بالجهود التي تبذلها الجمعيات والهيئات الشريكة، لأجل التصدى لظاهرة الأمية واستئصالها، شاكرا الحماس الذي يبديه المشاركون، والذي يدل على وعي بمساوئ الآفة وعرقلتها لكل مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وانخراطهم في البرنامج الوطني للقضاء على هذه الآفة، وكسب رهان محاربة الأمية في وسط الكبار لفتح الآفاق أمامهم للمساهمة في ركب التقدم الوطني.
قدمت خلال الدورة مداخلات ألقاها المؤطرون، حول موضوعات تتعلق بمحاربة الأمية، إلى جانب دروس تجريبية وعروض حول ديداكتيك المواد، وآليات تقويم التعلمات، وغير ذلك من الموضوعات، أثراها الحاضرون بمناقشاتهم وخبرتهم التي راكموها من خلال تجربتهم الميدانية.
ساهمت الدورة في تأهيل وتطوير كفايات منشطات ومنشطي برامج محاربة الأمية، المستفيدين منها، وأطر الجمعيات المتعاقدة مع النيابة الإقليمية، وتعميق معرفتهم بالمستجدات البيداغوجية والسيكولوجية في هذا الحقل الهام.
الأستاذ
هذه الدورة التكوينية تواصلت لمدة أربعة أيام، بعدما افتتحها يوم الثلاثاء 15 مايو، الأستاذ عبد الله يحيى النائب الإقليمي لنيابة الناظور، بحضور رؤساء المصالح النيابية والمؤطرين وعدد من الفاعلين، حيث ألقى كلمة رحب فيها بالمشاركين، منوها بالجهود التي تبذلها الجمعيات والهيئات الشريكة، لأجل التصدى لظاهرة الأمية واستئصالها، شاكرا الحماس الذي يبديه المشاركون، والذي يدل على وعي بمساوئ الآفة وعرقلتها لكل مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وانخراطهم في البرنامج الوطني للقضاء على هذه الآفة، وكسب رهان محاربة الأمية في وسط الكبار لفتح الآفاق أمامهم للمساهمة في ركب التقدم الوطني.
قدمت خلال الدورة مداخلات ألقاها المؤطرون، حول موضوعات تتعلق بمحاربة الأمية، إلى جانب دروس تجريبية وعروض حول ديداكتيك المواد، وآليات تقويم التعلمات، وغير ذلك من الموضوعات، أثراها الحاضرون بمناقشاتهم وخبرتهم التي راكموها من خلال تجربتهم الميدانية.
ساهمت الدورة في تأهيل وتطوير كفايات منشطات ومنشطي برامج محاربة الأمية، المستفيدين منها، وأطر الجمعيات المتعاقدة مع النيابة الإقليمية، وتعميق معرفتهم بالمستجدات البيداغوجية والسيكولوجية في هذا الحقل الهام.
الأستاذ
Posted in: أخبار تعليمية
0 التعليقات:
إرسال تعليق