9:02 م
Fne-Tetouan
رئيس جديد لكونفدرالية جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ
انتخاب رئيس جديد لكونفدرالية جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب
و في نفس السياق، أشاد السيد المفتش العام بمستوى الشراكة التي تجمع بين الكونفدرالية والوزارة والتي تهدف إلى الرقي بجودة التعليم. كما أشار إلى أن البرنامج الاستعجالي يشارف على نهايته في السنة الحالية، حيث حقق رغم بعض الصعوبات والإكراهات التي اعترضته نتائج جد مهمة في عدة مجالات.
و دعا بنفس المناسبة، إلى الانخراط في المرحلة الجديدة للإصلاح والمستمدة من البرنامج الحكومي 2012-2016 كمساهمة من الشركاء في الدينامية التي تعرفها المدرسة المغربية.
من جهته، أوضح السيد عبد السلام أكومي أن المؤتمر الرابع هو مناسبة لطرح انشغالات الأسر واهتمامات التلاميذ واستشراف بعض الحلول لدعم الجهود التي تبذلها الوزارة في مسلسل الإصلاح.
و ركز السيد محمد بنزاكور في مداخلته على الدور المحوري الذي تلعبه الأسرة كخيار استراتيجي، وقناة صالحة لتمرير كل عمليات الإصلاح المراد القيام بها، معتبرا أن المدرسة هي التي تهيئ أجيال الغد وتصنع رجال ونساء المستقبل.
و أشار إلى الدور الحيوي الذي أضحت الكونفدرالية تقوم به في خضم التحول الذي يشهده النسيج الجمعوي للآباء والأولياء كقوة اقتراحية وتعبوية في تفعيل الاستراتيجيات ذات الصلة بالتجديد التربوي الذي تشهده المنظومة التربوية.
و خلال هذا المؤتمر ألقيت عدة عروض انصبت في مجملها على الأدوار التي يجب أن تضطلع بها جمعيات الآباء والأولياء والبحث على أنجع السبل الكفيلة للرفع من تفعيل دور المدرسة والأسرة في خدمة التنمية البشرية التي أصبحت رهانا أساسيا في عملية الإصلاحات الكبرى التي ينخرط فيها المجتمع المغربي.
و تميز هذا المؤتمر بانتخاب رئيس جديد على رأس الكونفدرالية (سعيد كشني الذي كان يشغل منصب الكاتب العام للكونفدرالية، وذلك خلفا للسيد عبد السلام أكومي، والسيد محمد بنزاكور نائبا أولا للرئيس.
كما تمت المصادقة على التسمية الرسمية للكونفدرالية باسم الكونفدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ.
انتخاب رئيس جديد لكونفدرالية جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب
اعتبر السيد خالد فارس المفتش العام للشؤون التربوية أن الحكامة الجيدة مدخل أساسي للتواصل والشراكة. وأضاف خلال ترأسه المؤتمر الرابع لكونفدرالية جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب، المنعقد يومي 28 و29 يونيه 2012، بحضور السيدة خديجة بنشويخ مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء الكبرى والنواب الإقليميون للجهة، أن التربية هي سلوك يومي متجدد يتطلب بذل جهود كبيرة كل من موقعه.
و في نفس السياق، أشاد السيد المفتش العام بمستوى الشراكة التي تجمع بين الكونفدرالية والوزارة والتي تهدف إلى الرقي بجودة التعليم. كما أشار إلى أن البرنامج الاستعجالي يشارف على نهايته في السنة الحالية، حيث حقق رغم بعض الصعوبات والإكراهات التي اعترضته نتائج جد مهمة في عدة مجالات.
و دعا بنفس المناسبة، إلى الانخراط في المرحلة الجديدة للإصلاح والمستمدة من البرنامج الحكومي 2012-2016 كمساهمة من الشركاء في الدينامية التي تعرفها المدرسة المغربية.
من جهته، أوضح السيد عبد السلام أكومي أن المؤتمر الرابع هو مناسبة لطرح انشغالات الأسر واهتمامات التلاميذ واستشراف بعض الحلول لدعم الجهود التي تبذلها الوزارة في مسلسل الإصلاح.
و ركز السيد محمد بنزاكور في مداخلته على الدور المحوري الذي تلعبه الأسرة كخيار استراتيجي، وقناة صالحة لتمرير كل عمليات الإصلاح المراد القيام بها، معتبرا أن المدرسة هي التي تهيئ أجيال الغد وتصنع رجال ونساء المستقبل.
و أشار إلى الدور الحيوي الذي أضحت الكونفدرالية تقوم به في خضم التحول الذي يشهده النسيج الجمعوي للآباء والأولياء كقوة اقتراحية وتعبوية في تفعيل الاستراتيجيات ذات الصلة بالتجديد التربوي الذي تشهده المنظومة التربوية.
و خلال هذا المؤتمر ألقيت عدة عروض انصبت في مجملها على الأدوار التي يجب أن تضطلع بها جمعيات الآباء والأولياء والبحث على أنجع السبل الكفيلة للرفع من تفعيل دور المدرسة والأسرة في خدمة التنمية البشرية التي أصبحت رهانا أساسيا في عملية الإصلاحات الكبرى التي ينخرط فيها المجتمع المغربي.
و تميز هذا المؤتمر بانتخاب رئيس جديد على رأس الكونفدرالية (سعيد كشني الذي كان يشغل منصب الكاتب العام للكونفدرالية، وذلك خلفا للسيد عبد السلام أكومي، والسيد محمد بنزاكور نائبا أولا للرئيس.
كما تمت المصادقة على التسمية الرسمية للكونفدرالية باسم الكونفدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ.
 |  |
Posted in: أخبار تعليمية
0 التعليقات:
إرسال تعليق